قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ). 

ساهم بـ 50 ريال، واستثمر مالك في مكة بصدقة جارية لبناء المساجد، فبكل خطوة نحو المسجد يُضَاعف أجرك عند الله، وبكل أذان ينادى في أروقة المساجد، تتجدد الدعوات وتستمر حسناتك ليوم القيامة، وتسعد ببيت في الجنة بإذن الله.

لماذا أدعم هذا المشروع؟ 

حثَّ الشرع الحنيف على بناء المساجد وصيانتها وترميمها فقال عزَّ وجلَّ: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ﴾ 

ولها فضائل كبيرة، منها:

1. يبني الله لك بيت في الجنة:

   قال النبي ﷺ: "مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ بَنَى اللَّهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ مِثْلَهُ." فكل ريال تُساهم به يتحول إلى لبنة في بناء بيتك في الجنة بإذن الله.

2. نيل رضا الله، ومغفرة الذنوب:

   قال النبي ﷺ: "إنَّ الصدقة تُطفئ غضب الرب كما يُطفئ الماء النار."  فالصدقة التي تقدمها في بناء المساجد تُعد مفتاحًا لمغفرة الذنوب وكسب رضا الله تعالى.

3. أجور مضاعفة من مكة المكرمة:

 فكل صدقة تُقدَّم داخل حد الحرم المكي تضاعف بها الأجور آلاف الأضعاف.

4. حفظ ووقاية من الأمراض والمصائب: 

   قال النبي ﷺ: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء." فالصدقة تعود عليك بحفظ من الله ووقاية من البلايا والمصائب.

5. حسنات باقية ليوم القيامة:

   قال النبي ﷺ: "إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له." فإن بناء المساجد يُعدُّ من الصدقات الجارية التي تستمر حسناتها حتى بعد وفاتك.

للمساهمة في مشروع " ريالك بمكة يبني مساجد "

 اتبع الخطوات التالية:

1. اختر المبلغ الذي ترغب في التبرع به.

2. اضغط على زر "التبرع".

3. اختر وسيلة الدفع (مدى أو التحويل البنكي).

4. أدخل بياناتك.

5. أكد عملية الدفع.

أو يمكنك التبرع عن طريق التحويل إلى رقم حساب الآيبان الخاص ببنك الراجحي:

SA 9680000648608018015568

زد في تبرعك، واغتنم أجور مكة المضاعفة